حساسية الطعام - د.جعفري

حساسية الطعام - د.جعفري

دكتور ماجد جعفري
دكتور ماجد جعفري طهران
کد عضویت: رقم النظام: 76625
<ص>

أهلا بكم في موقع الدكتور الجعفري

العنوان:

طهران، ساحة فينك، لا تصل إلى تقاطع جهان موزاد، مبنى ٣٨، الطابق الأول

المقالات

د. الجعفريمقالاتالحساسيةالحساسية الغذائية المؤلف: د. ماجد جعفري الفئة: الحساسية التاريخ: الأربعاء 5 يوليو 2018 المشاهدات: 4345 مرة

حساسية الطعام

حساسية الطعام

رد فعل الجهاز المناعي في الجسم الذي يحدث بعد كل تعرض لأحد الأطعمة المسببة للحساسية. قد تحدث أعراض حساسية الطعام في الجهاز الهضمي أو أعضاء الجسم الأخرى مثل الجلد، الجهاز التنفسي، الشعب الهوائية. عند بعض الأشخاص، قد تظهر حساسية الطعام على شكل صدمة تأقية.

أعراض وأعراض حساسية الطعام

عند بعض الأشخاص، لا تكون أعراض هذا النوع من الحساسية شديدة ولكنها مزعجة. بعض العلامات والأعراض الشائعة لحساسية الطعام هي:

  • الشعور بالحكة والحرقان في الفم
  • الحكة والأكزيما والشرى على الجلد
  • التهاب الشفاه والوجه والحنجرة وأجزاء أخرى من الجسم
  • احتقان الأنف أو تأثر الرئة
  • ألم البطن والغثيان
  • الإسهال أو الإمساك
  • فقدان الشهية وفقدان الوزن
  • الدوخة والغثيان الصداع

يمكن أن يرتبط أشد أشكال حساسية الطعام بصدمة الحساسية. تظهر أعراض هذه الصدمة بعد وقت قصير (خلال بضع دقائق إلى 4 ساعات) بعد تناول الطعام المثير للحساسية. أعراض الصدمة الغذائية:

  • الاحتقان والحكة مع الشرى المنتشر
  • تضييق المسالك الهوائية والسعال والصفير
  • التهاب الحلق وصعوبة التنفس
  • الانخفاض الشديد في ضغط الدم
  • زيادة معدل ضربات القلب
  • الغثيان والقيء وأحيانًا الإسهال
  • الدوخة وانخفاض مستوى الوعي

في بعض الأحيان، قد لا تحدث جميع الأعراض أثناء نوبة الحساسية المفرطة. الأعراض الجلدية والجهاز التنفسي هي الأكثر شيوعاً، والأعراض القلبية الوعائية وتضيق الشعب الهوائية هي الأعراض الأكثر فتكاً.

السبب الإصابة بحساسية الطعام

الحساسية تحدث حساسية الطعام عندما يتعرف جهاز المناعة في الجسم عن طريق الخطأ على بعض الأطعمة على أنها ضارة إنه يعرف ويسبب إطلاق جسم مضاد يسمى الغلوبولين المناعي E ضد هذا الطعام. بأكل هذا الأطعمة، حيث تؤدي هذه الأجسام المضادة إلى إطلاق مواد كيميائية مختلفة مثل الهيستامين والتربتاز وغيرها في الدم، مما يؤدي إلى ويسبب أعراض الحساسية والحساسية.

في كثير من الأحيان الأطعمة اليومية قد تؤدي إلى رد فعل تحسسي. لكن البعض منهم يحب البروتين وأكثرها شيوعاً الموجودة في الحليب والقمح والبيض والأسماك والفول السوداني والجوز هي بعض التفاعلات الغذائية الأخرى ممكنة مع الحساسية يمكن الخلط بينه وبين الطعام أن سلسلة من الآليات بخلاف تفاعلات الجهاز المناعي تشارك في إنشائه و أنها تسبب ردود فعل غير مرغوب فيها تجاه الأطعمة.

البعض من التفاعلات الغذائية بخلاف حساسية الطعام:

  • الغياب وجود الإنزيمات التي تساعد على هضم الطعام. على سبيل المثال، يسبب نقص إنزيم اللاكتاز تقليل عملية هضم اللاكتوز (بروتين الحليب)، وأخيراً ظهور الأعراض مثل الغثيان، والقلب يلتوي وينتج غازات زائدة في المعدة.
  • التسمم الغذاء
  • المرض الاضطرابات الهضمية

تحديد الهوية حساسية الطعام

الأفضل أداة تشخيص الحساسية الغذائية، مع أخذ تاريخ مفصل يتم من خلال التحقق من أعراض وتاريخ الحساسية لدى الشخص وإجراء الفحوصات الجسدية، ويمكن إجراء الاختبارات التخصص الفرعي حصل أيضًا على المساعدة. اختبار وخز الجلد إحدى طرق تشخيص حساسية الطعام هي يتم الانتهاء من معظم الوجبات. في بعض الأحيان ومن أجل تشخيص الحساسية، سيتم التوقف عن تناول بعض الأطعمة، بحيث يتم تحديد نوعها لدى الشخص الحساسية الغذائية. لكن والتشخيص النهائي هو في الواقع اختبار التحدي الغذائي.

هل يوجد علاج للحساسية الغذائية؟

من أهم طرق علاج حساسية الطعام هو التخلص من الأطعمة التي تسبب أعراض الحساسية. وبالطبع قد يسبب مشاكل مثل اضطرابات النمو وزيادة الوزن وسوء التغذية واضطرابات نوعية الحياة. لذلك، من المهم جدًا تحديد وعلاج الحساسية الغذائية بشكل صحيح، خاصة عند الأطفال. في بعض الأحيان يمكن أيضًا استخدام علاجات مثل إزالة التحسس، وهو عمل متخصص للغاية ويجب إجراؤه فقط في عيادة حساسية مجهزة.

#Hashtags:التهاب الحلقانخفاض ضغط الدمالإكزيماالحساسيةالحساسية الغذائيةحكة الجسمد. الجعفريجهاز المناعةضغط الدمعيادة الحساسيةالتسمم الغذائيعيادة الدكتور الجعفري

مقالات دیگر از دكتور ماجد جعفري