بحث في أسباب العنف الأسري

بحث في أسباب العنف الأسري

الدكتور منصور نيكوجوفتار
الدكتور منصور نيكوجوفتار طهران
کد عضویت: رقم النظام: 1645
يمكن أن تكون الإصابات الاجتماعية، بما في ذلك القتل، بمثابة إنذار للمجتمع لأنها تتسبب مع مرور الوقت في انتشار حالة عدم الاستقرار وانعدام الأمن النفسي.... وبحسب مراسل مجال الزواج والأسرة، المجموعة الاجتماعية لنادي الصحفيين الشباب؛ نظرة إلى قضية **القتل العائلي** في العام الماضي، وخاصة **مقتل الوالدين على يد آبائهم الذين صمدوا في أيامهم الماضية*.. صحيح ولا يمكن أن تكون حتى إبرة صغيرة... إنها علامة ندم ورأى الضيق في وجوههم وكلامهم، وهو سبب قوي في ضرورة النظر إلى مثل هذه المشاكل الاجتماعية من الجذر وليس الفأس، حتى لا تؤثر نتائجها السلبية على المجتمع والأسر ولا تصبح طبيعية. اتخاذ التدابير العقلية والنفسية في الوقت المناسب لحل المشاكل الفردية ومنع حدوث المشاكل العقلية ومنع حدوث المشاكل النفسية في الأسرة.. الإصابات التي تتطلب التثقيف والثقافة.. وفي إشارة إلى جريمة قتل بابك خرمدين في الأيام الأخيرة، قال: هناك العديد من التكهنات حول القاتل وضحية قضية بابك خرمدين في شبكات التواصل الاجتماعي، من مناقشة الفساد الأخلاقي والسلوك غير اللائق للضحية مع والديه المسنين لوالد القاتل أو وجود اضطراب نفسي شائع سببه الأم. أو الاضطراب العقلي الشائع للأم.. الإشراف والمساعدة في القتل والذبح وحمل الجثة.... ورغم أن الطب الشرعي أكد الصحة العقلية للقتلة بمعنى أن القتلة فعلوا ذلك عن علم وإرادة ووعي ولم تحدث جريمة القتل نتيجة الهلوسة والأوهام وتحت تأثير الجنون المفاجئ، إلا أن فرضية عدم وجود اضطرابات عقلية متعددة (عدم وجود اضطرابات عقلية متعددة) لا تزال موجود .. في القتلة .... وأوضح هذا العالم النفسي عن العوامل الرئيسية لجرائم القتل هذه: إن جرائم القتل المروعة التي حدثت العام الماضي، وخاصة جريمة قتل باباك خورمدين الأخيرة، تظهر كثرة القضايا التي لم يتم حلها وعدم اليقين الذي يوجد في بعض الأحيان في الأسر، وبدلا من استخدام أساليب المواجهة الصحية وحل المشكلات، يتم اللجوء إلى القانون واستخدام الدعم الاجتماعي والسرية والحفاظ على الصورة الاجتماعية، والسرية والحفاظ على الصورة الاجتماعية، والسرية والحفاظ على الصورة الاجتماعية والأسرة وفي النهاية، الحفاظ على الصورة الاجتماعية والسرية والحفاظ على الصورة الاجتماعية وعائلة الطبيب النفسي، الأخصائي النفسي، الأخصائي النفسي.. أكثر من اللازم... بهذا الشكل الأفظع، ذلك القتل بمخطط وخطة ومع ذبح الضحية، يستنتج أنه في مثل هذه الحالة، احتمال الإصابة باضطرابات عقلية متقدمة وارد جدًا.. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه بسبب الانتشار السريع للأخبار وسهولة الوصول إليها وعدم الفحص الأولي بهدف الحصول على أكثر المشاهدات والحصول على أكبر عدد من الإعجابات من هذا النوع من الشبكات، جهات الاتصال الافتراضية من هذا النوع، التي لديها أكبر عدد من الإعجابات من هذا النوع من الشبكات الاجتماعية، تحصل على أكبر عدد من الإعجابات من القراء الذين لديهم أكبر عدد من الإعجابات.. الترويج عن غير قصد لثقافة العنف والعدوى الاجتماعية للعدوان ونشر تفاصيل كل حالة والدردشة التي لا نهاية لها للقراء، يلهم أحيانًا ويضع الأساس للحوادث القادمة، وكأن كل حادثة قدمت أرضية لوقوع حادثة العنف القادمة عند الأشخاص الذين لديهم الإمكانيات.... في إشارة إلى الدور المهم للأسرة والتعليم وأهمية الإصلاح الضرر الاجتماعي هنا يقول: فقدت الأسرة لونها مثل المؤسسات الاجتماعية الأخرى وأحيانا بسبب المهارات التكنولوجية التي ينخرط فيها الأطفال منذ أن فتحوا أعينهم وبسبب عوامل الجذب المتزايدة... الفضاء الافتراضي والهجوم الثقافي تحت جلد اللغة المشتركة بين الآباء والأبناء يتدهور تدريجيا وينزع سلاح الآباء عمليا ويستسلمون معقلهم أمام خصم قوي... الفضاء الافتراضي وبدلاً من محاولة اكتساب المهارات اللازمة وخلق تفاهم مشترك مع الأطفال منذ الصغر من خلال تلقي التدريب اللازم فيما يتعلق بخصائص النمو ومتطلبات السن وتحسين الذات، ومن ناحية أخرى، في مجال المهارات الحياتية والآداب الاجتماعية والأخلاق العامة، وهي من القضايا التي تعد من القضايا الأساسية والجذور في الدروس التربوية لمدارس مجتمعنا.. المستقلة عن النظام التعليمي والعناصر التعليمية، مثل المعلمين والإداريين والمشرفين والمشرفين. المدربون التربويون، وما إلى ذلك، ما مدى المعرفة بهذه المهارات وتم وضع هذا الدرس بشكل أو بآخر في صفوف الدورات ذات المستوى المنخفض، دون أن يعلموا أنه قبل إدخال هذا الموضوع بشكل جدي في المنهج الدراسي، كان من الضروري خلق المعرفة والمواقف اللازمة في هذا المجال حتى يتمتع الطلاب بالمهارات والقدرات اللازمة في البيئة التعليمية. يدرسون في هذا المجال بشكل غير مباشر، لكن في مجتمعنا جاذبية العرض كبيرة لدرجة أن سياسيي نظام التعليم، دون أن تكون لديهم إنجازات ونتائج محلية من العرب، لم يتمكنوا من إيقاف إغراء رفع علم هذا الموضوع ووضعه في إطار العرض. والتعميم هو أحد الآثار الجانبية غير المرغوب فيها لمثل هذه الحالة التي نعتقد أن الأسرة في مجتمعنا على وشك الانهيار والعلاقات الأسرية مشوهة. ومن بين العوامل العوامل الاجتماعية والنفسية والبيئة الاجتماعية والسياسية والمنهج الاقتصادي، ولا ينبغي تعميم حادث إجرامي فريد على بنية المجتمع بأكملها.. وفي النهاية، أشار: إلا أن الفطرة السليمة تملي أن مثل هذه الحوادث تدق ناقوس الخطر وعدم الاستقرار النفسي في المجتمع، ويجب اتخاذ خطوات جدية وعملية للحد من الفشل في المجتمع، لأن أي فشل يمكن أن يكون حجرا في القبر.
انقر لتقييم هذه المشاركة المتوسط: 4.5\]

مقالات دیگر از الدكتور منصور نيكوجوفتار